عبدالفتاح علي البنوس يحتفل اليمنيون الشرفاء الأحرار الغيارى على الأرض والعرض والسيادة والعزة والكرامة بالذكرى الـ 57 لثورة الـ14من أكتوبر، ثورة التحرر من المستعمر
منير الشامي مع بدء تدشين فعاليات ذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه ازكى صلوات الله وعلى آله، ومثل كُـلِّ عام تنشط أبواقُ النفاق وترتفع مزامير الشيطان
رفيق محمد في هذه الأيّام من كُـلِّ عام وعند اقتراب مناسبة المولد النبوي الشريف، نسمع الدعايات الباطلة، والمغرِضة التي تمس بأهميّة الاحتفال بمناسبة
أبو الباقر اليوسفي إنَّ شعبَنا العزيز، وهو يمن الإيمان والحكمة، بحكم هذا الانتماء وهذه الهُوية الإيمانية، أدرك أهميّة هذه المناسبة، وما تمثِّلُه من فرصةٍ كبيرةٍ في مرحلةٍ
فاضل الشرقي إن اتباع الأمة لنبيها (صلوات الله عليه وعليه) هو اتباع يعبر عن المعنى الحقيقي للإيمان والإتباع والطاعة والولاء كأعظم قائد له تأثير وحضور وامتداد زمني وتاريخي متميز وفريد من نوعه في كل مجالات واتجاهات